عبدالرحيم الغام
28-08-2003, 15:30
بما أن العراق هو حديث الساعة الآن بما نراه من استبسال المقاومة العراقية
واختفاء الرئيس العراقي صدام حسين وهروب عائلته إلى الأردن والقبض على
أقرباء الرئيس صدام حسين .
حصلت على قصة حدثت في بداية حكم الرئيس صدام حسين وبطل هذه
القصة رحمه الله مات منذ أكثر من عشرين عاما هو عبد الرحمن الخريصي الشمري ويسكن عبد الرحمن الخريصي في مدينة صفوان رجل ثري وعنده الكثير من الماشية وأرض زراعية .
يقول عبد الرحمن الخريصي :
جاءني رجل يريد العمل عندي وقبلت أن يعمل عندي وكان هذا الرجل قوي وكثير الصمت في إحدى المرات عجز العمال اللي عندي من حمل وتركيب حديدة ثقيلة ولكن هذا الشاب استطاع حملها وتركيبها هذا الرجل يعمل عندي منذ الصباح الباكر ولكن عندما يأتي المساء يختفي لاأعرف أين يذهب وأين ينام
وبعد شهر من عمله عندي إختفى لا أعرف أين ذهب لم أبحث عنه ولم أهتم لاختفاءه .
وبعد مدة بسيطة من اختفاءه فتحت التلفزيون فرأيت الرئيس العراقي صدام حسين ويجلس بجانبه الرجل الذي كان يعمل عندي فعرفت أن الرجل اللي كان يعمل عندي هو برزان إبراهيم التكريتي أخو صدام حسين من أمه .
قالها لي أحد أقرباء عبد الرحمن الخريصي الشمري رحمه الله .
وقال لي أيضا أن برزان إبراهيم التكريتي جاء للعمل عند عبد الرحمن الخريصي
لجمع معلومات عن الشعب يعني للاستخبارات .
لم يبقى من صدام حسين إلا الذكريات .
واختفاء الرئيس العراقي صدام حسين وهروب عائلته إلى الأردن والقبض على
أقرباء الرئيس صدام حسين .
حصلت على قصة حدثت في بداية حكم الرئيس صدام حسين وبطل هذه
القصة رحمه الله مات منذ أكثر من عشرين عاما هو عبد الرحمن الخريصي الشمري ويسكن عبد الرحمن الخريصي في مدينة صفوان رجل ثري وعنده الكثير من الماشية وأرض زراعية .
يقول عبد الرحمن الخريصي :
جاءني رجل يريد العمل عندي وقبلت أن يعمل عندي وكان هذا الرجل قوي وكثير الصمت في إحدى المرات عجز العمال اللي عندي من حمل وتركيب حديدة ثقيلة ولكن هذا الشاب استطاع حملها وتركيبها هذا الرجل يعمل عندي منذ الصباح الباكر ولكن عندما يأتي المساء يختفي لاأعرف أين يذهب وأين ينام
وبعد شهر من عمله عندي إختفى لا أعرف أين ذهب لم أبحث عنه ولم أهتم لاختفاءه .
وبعد مدة بسيطة من اختفاءه فتحت التلفزيون فرأيت الرئيس العراقي صدام حسين ويجلس بجانبه الرجل الذي كان يعمل عندي فعرفت أن الرجل اللي كان يعمل عندي هو برزان إبراهيم التكريتي أخو صدام حسين من أمه .
قالها لي أحد أقرباء عبد الرحمن الخريصي الشمري رحمه الله .
وقال لي أيضا أن برزان إبراهيم التكريتي جاء للعمل عند عبد الرحمن الخريصي
لجمع معلومات عن الشعب يعني للاستخبارات .
لم يبقى من صدام حسين إلا الذكريات .