(حبيب)
16-08-2003, 16:54
أكد الدكتور / فيصل بن على الثبيتي أن نسبة خطورة الإصابة بفقدان السمع عند المدخنين تزيد مع زيادة عدد السجائر المدخنة في اليوم الواحد ، ويلعب عدد سنوات التدخين درواً بارزاً في زيادة هذه النسبة .
وبين الثبيتي أن النيكوتين يحرص على إطلاق هرمونات ومواد تؤدي إلى نقص التروية الدموية وإلى ضعف نسبي في الجريان الدموي وهذا ما بدوره ينعكس على تروية الأذن الداخلية التي تنقل الترددات الصوتية إلى الدماغ .
وأشار إلى أن التحسن في صحة الفرد يبدأ فور إقلاع المدخن عن التدخين ، حيث أن هناك تغيرات فسيولوجية وإكلينيكية إيجابية تطرأ على الدم ووظائف الجسم بعد عشرين دقيقة فقط من إطفائه للسجائر ، وأن الدم يتخلص تماماً من النيكوتين بعد ثمان ساعات وأن الآثار السلبية تختفي تماماً من الجسم المقلع عن التدخين بعد عشر سنوات من إقلاعه .
وأوضح الثبيتي أن المملكة تأتي في الترتيب الرابع والعشرين عالمياً ، وأن معدل انتشار التدخين قد وصلت أكثر من 50% وسط الشباب والأطفال .
وأشار إلى أن هذه النسبة المخيفة تهدد مجتمعنا ويغرس جذوره الخبيثة في فلذات الأكباد ودعا الثبيتي كل الفعاليات والجمعيات والمنظمات الاجتماعية والخيرية للتكاتف والتضامن من أجل تفعيل أدوات ووسائل مكافحة التدخين .
أخوكم
حبيب
وبين الثبيتي أن النيكوتين يحرص على إطلاق هرمونات ومواد تؤدي إلى نقص التروية الدموية وإلى ضعف نسبي في الجريان الدموي وهذا ما بدوره ينعكس على تروية الأذن الداخلية التي تنقل الترددات الصوتية إلى الدماغ .
وأشار إلى أن التحسن في صحة الفرد يبدأ فور إقلاع المدخن عن التدخين ، حيث أن هناك تغيرات فسيولوجية وإكلينيكية إيجابية تطرأ على الدم ووظائف الجسم بعد عشرين دقيقة فقط من إطفائه للسجائر ، وأن الدم يتخلص تماماً من النيكوتين بعد ثمان ساعات وأن الآثار السلبية تختفي تماماً من الجسم المقلع عن التدخين بعد عشر سنوات من إقلاعه .
وأوضح الثبيتي أن المملكة تأتي في الترتيب الرابع والعشرين عالمياً ، وأن معدل انتشار التدخين قد وصلت أكثر من 50% وسط الشباب والأطفال .
وأشار إلى أن هذه النسبة المخيفة تهدد مجتمعنا ويغرس جذوره الخبيثة في فلذات الأكباد ودعا الثبيتي كل الفعاليات والجمعيات والمنظمات الاجتماعية والخيرية للتكاتف والتضامن من أجل تفعيل أدوات ووسائل مكافحة التدخين .
أخوكم
حبيب