الكونكورد
13-06-2003, 16:15
السلام عليكم
بالخير يالزقرت والزقرتات
هذي سولافتن صارت لحدا هالشباب حبيت اوريكم احداث هالسولافة وهي كالجاي :
طفل في الرابعة من عمره او الثالثة (( توه طفل )) في ذالك الحين كان عنده سيكل (( ابو ثلاثة كفرات )) وكان يقف عند الباب وامه تقف خلف هذا الباب
(( باب حديد حق الشارع )) فبينما هو يتمشى على الرصيف (( ومباري الساس ))
وامه تنتظره حتى يشبع رغبته من (( التمشي )) بالسيكل الدبـــــــــل
اذ بذلك الكابرس (( 84 الموديل )) والسفتي فوق التنده يقــف بجانبه (( ودب الرعب في قلب ذلك الطفل )) حيث ناداه وقال له (( تعال شوي )) قام الطفل من كرسي السيكل (( وان تسان مانيب واهم كان جلد )) وذهب اليه وساله الشرطي : (( وش عندك هنا )) قال الولد وهو يرتجف من الخوف (( اتمشى بالسيكل حقي )) قال الشرطي : (( وين اهلك )) قال الطفل : (( بالبيت )) قال الشرطي : (( انت اكيد ضايع )) ويركبه في تلك السيارة العفنــــــة (( فكان ذاك الطفل نحييييييييل الجسم وخفيف ,, وامه بدات بالبكاء فلا تستطيع رفع صوتها
وهي كانت تقول للشرطي من خلف الباب (( هذا ولدي )) بس ماتقدر ترفع صوته
وهذاك رحل وابتعد عن الباب واتجه الى قسم الشرطة والسبب (( كان مجازا هذاك اليوم ومايجي للقسم ويسلم السيارة الا اذا جاب لهم شيء كايد ))
وقد وجد ذاك الطفل وقال في نفسه (( جتك خذ هالبزر ويحسبونه ضايع ))
ويذهب به الى القسم ويقف ذاك الطفل حزينا بين مجموعة من الضباط والعساكر
وساله احد الضباط اين منزلكم رد عليه الطفل وهو حزين (( وش مدريني ))
قال له الضابط وكان يقصد العسكري اذهب وابحث عن اهله ..
من الطبيعي انه اذا وجد المنزل اللذي يسكنه الطفل بسرعة سيعرفون انه كذب عليهم وانه قد اخذ الولد ,,, فبدا بــ (( الفرفرة الزايدة )) وكان يشتري لهذا الطفل عصيرا وهذا الطفل ليس لديه سوا البكااااااء وكان يريد امه ,,
وبدا (( يتمشى به )) العسكري الى ان مل ذالك العسكري ومن احسن المواقف داخل السيارة ان العسكري كان يعطي الطفل عصيرا فما ان ياخذه الطفل حتى ويلقي به في الشارع واخر مااعطاه العسكري هي تلك (( القبعة العسكرية ))
واراد الطفل ان يرميها من النافذه الى الشارع كما فعل بالعصير من قبل ولكن العسكري سبقه وبدا بالصراخ عليه فبكا الطفل زيادة ورمى تلك القبعة تحت اقدام السائق (( الله يكرمكم )) وبعد ان مل هذا الشرطي ذهب الى بيته ووجد الكل قد فزع لغياب ذالك الطفل وحينما وصل قبل البيت اذ باحد اعمام هذا الطفل يركض ويؤشر ويقول (( ولدنا وقففففففف وقققققققففففففف )) فلما راى الطفل عمه بدات عليه علامات السرور لانه وجد من يحميه الان من شر ذالك الشرطي
وذهب الى امه وهو يركض واخرج راسه من النافذه ((( والان طلعت المرجله )))
حيث بدا بسب ذلك الشرطي ويقول له (( انلقع ياحماااااار وكل تبن ,,, ومع شوي من التفال مع الدريشه على العسكري )) (( الله يكرمكم ))
الام كانت تبكي على ابنها ولكن بعد رات ابنها قد استعرض عضلاته من خلف الشباك بدات بالضحك عليه فهو يسب الشرطي وعيونه لونها حمر من البكاء ..
اتمنى مااكون طولت عليكم وياليتها تعجبكم السالفة (( والقصة واقعية ليست من الخياااااااال )
بالخير يالزقرت والزقرتات
هذي سولافتن صارت لحدا هالشباب حبيت اوريكم احداث هالسولافة وهي كالجاي :
طفل في الرابعة من عمره او الثالثة (( توه طفل )) في ذالك الحين كان عنده سيكل (( ابو ثلاثة كفرات )) وكان يقف عند الباب وامه تقف خلف هذا الباب
(( باب حديد حق الشارع )) فبينما هو يتمشى على الرصيف (( ومباري الساس ))
وامه تنتظره حتى يشبع رغبته من (( التمشي )) بالسيكل الدبـــــــــل
اذ بذلك الكابرس (( 84 الموديل )) والسفتي فوق التنده يقــف بجانبه (( ودب الرعب في قلب ذلك الطفل )) حيث ناداه وقال له (( تعال شوي )) قام الطفل من كرسي السيكل (( وان تسان مانيب واهم كان جلد )) وذهب اليه وساله الشرطي : (( وش عندك هنا )) قال الولد وهو يرتجف من الخوف (( اتمشى بالسيكل حقي )) قال الشرطي : (( وين اهلك )) قال الطفل : (( بالبيت )) قال الشرطي : (( انت اكيد ضايع )) ويركبه في تلك السيارة العفنــــــة (( فكان ذاك الطفل نحييييييييل الجسم وخفيف ,, وامه بدات بالبكاء فلا تستطيع رفع صوتها
وهي كانت تقول للشرطي من خلف الباب (( هذا ولدي )) بس ماتقدر ترفع صوته
وهذاك رحل وابتعد عن الباب واتجه الى قسم الشرطة والسبب (( كان مجازا هذاك اليوم ومايجي للقسم ويسلم السيارة الا اذا جاب لهم شيء كايد ))
وقد وجد ذاك الطفل وقال في نفسه (( جتك خذ هالبزر ويحسبونه ضايع ))
ويذهب به الى القسم ويقف ذاك الطفل حزينا بين مجموعة من الضباط والعساكر
وساله احد الضباط اين منزلكم رد عليه الطفل وهو حزين (( وش مدريني ))
قال له الضابط وكان يقصد العسكري اذهب وابحث عن اهله ..
من الطبيعي انه اذا وجد المنزل اللذي يسكنه الطفل بسرعة سيعرفون انه كذب عليهم وانه قد اخذ الولد ,,, فبدا بــ (( الفرفرة الزايدة )) وكان يشتري لهذا الطفل عصيرا وهذا الطفل ليس لديه سوا البكااااااء وكان يريد امه ,,
وبدا (( يتمشى به )) العسكري الى ان مل ذالك العسكري ومن احسن المواقف داخل السيارة ان العسكري كان يعطي الطفل عصيرا فما ان ياخذه الطفل حتى ويلقي به في الشارع واخر مااعطاه العسكري هي تلك (( القبعة العسكرية ))
واراد الطفل ان يرميها من النافذه الى الشارع كما فعل بالعصير من قبل ولكن العسكري سبقه وبدا بالصراخ عليه فبكا الطفل زيادة ورمى تلك القبعة تحت اقدام السائق (( الله يكرمكم )) وبعد ان مل هذا الشرطي ذهب الى بيته ووجد الكل قد فزع لغياب ذالك الطفل وحينما وصل قبل البيت اذ باحد اعمام هذا الطفل يركض ويؤشر ويقول (( ولدنا وقففففففف وقققققققففففففف )) فلما راى الطفل عمه بدات عليه علامات السرور لانه وجد من يحميه الان من شر ذالك الشرطي
وذهب الى امه وهو يركض واخرج راسه من النافذه ((( والان طلعت المرجله )))
حيث بدا بسب ذلك الشرطي ويقول له (( انلقع ياحماااااار وكل تبن ,,, ومع شوي من التفال مع الدريشه على العسكري )) (( الله يكرمكم ))
الام كانت تبكي على ابنها ولكن بعد رات ابنها قد استعرض عضلاته من خلف الشباك بدات بالضحك عليه فهو يسب الشرطي وعيونه لونها حمر من البكاء ..
اتمنى مااكون طولت عليكم وياليتها تعجبكم السالفة (( والقصة واقعية ليست من الخياااااااال )