ساس جنيه
03-06-2003, 10:12
اخواني لعنة الله على الكفره الحاقدين:
انظروا الا اين وصل بهم الحقد...
ففي إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية , إعلان عن أحد أنواع الصابون و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي ..
ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز , و الأوساخ والقاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية , لتدفع به في بانيو مليء بالماء و تبدأ في تدليكه بصابون كذا ) , ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون كذا) , لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية ..
و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس : سيداتي سادتي .................. جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية , و أن العيب في عدم نظافة العربي , ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) , و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً
---------------------------
>و إعلاناً تلفزيونياً آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن , فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان , ثم
يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز , و يهجم عليها , و بيده خنجر يريد اغتصابها , فتقذف الفتاة السائل في وجهه , فيفقد العربي وعيه , و تبصق الفتاة
عليه , ثم تمضي في سبيلها
---------------------------
و في أثينا العاصمة اليونانية , عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية , يظهر فيه عربي بلباسه المميز , و قد امتلأ رأسه شيباً , وانحنى ظهره بسبب كبر سنه , يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة , فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية , و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم .
----------------------------
لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و أهله بوسائل الإعلام المختلفة , و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق أيضاً .. فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته ، أما محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) في لندن فقد أنتجت ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة
-------------------
و في لندن أيضاً نشرت مجلات القذارة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم
---------------------------
و لقد أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنا و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله
-----------------------------------
>و في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي ..
----------------------
و في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون
---------------------
و في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر
..و في أمريكا طبعت صور ترمز إلى علماء المسلمين على ورق التواليت
انظروا الا اين وصل بهم الحقد...
ففي إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية , إعلان عن أحد أنواع الصابون و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي ..
ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز , و الأوساخ والقاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية , لتدفع به في بانيو مليء بالماء و تبدأ في تدليكه بصابون كذا ) , ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون كذا) , لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية ..
و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس : سيداتي سادتي .................. جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية , و أن العيب في عدم نظافة العربي , ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) , و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً
---------------------------
>و إعلاناً تلفزيونياً آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن , فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان , ثم
يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز , و يهجم عليها , و بيده خنجر يريد اغتصابها , فتقذف الفتاة السائل في وجهه , فيفقد العربي وعيه , و تبصق الفتاة
عليه , ثم تمضي في سبيلها
---------------------------
و في أثينا العاصمة اليونانية , عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية , يظهر فيه عربي بلباسه المميز , و قد امتلأ رأسه شيباً , وانحنى ظهره بسبب كبر سنه , يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة , فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية , و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم .
----------------------------
لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و أهله بوسائل الإعلام المختلفة , و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق أيضاً .. فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته ، أما محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) في لندن فقد أنتجت ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة
-------------------
و في لندن أيضاً نشرت مجلات القذارة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم
---------------------------
و لقد أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنا و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله
-----------------------------------
>و في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي ..
----------------------
و في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون
---------------------
و في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر
..و في أمريكا طبعت صور ترمز إلى علماء المسلمين على ورق التواليت