خلف الرويتع
25-11-2001, 19:30
هذه اول مشاركه لي ارجو من جميع من يقراء هذه الاسطر ان لايتسرع ويشتم ويسب عليك ضبط النفس قليلاً
اقسم بالله انني اتحسر على ما يفعل في افغانستان ولكن هذ هو الواقع قد يختلف معي كثير من التاس ولكن هذه وجه نظري ولن افرضها على احد وانا اتقبل كل راي يخالف راي نرجو ان نناقش هذ الامر بحجه مقابل الحجه وبحترام ونقاش ايجابي
الجهاد هو : ان تعمل لأن تكون كلمة الله هي العليا ، وان يكون في عملك عز للإسلام و المسلمين ، وان ترك عواقب ما ُتقدم عليه .. فلا تأتي عملاً يكون في نهايته مثل ماحل بأفغانستان من التدمير و التقتيل و التشريد ..
لم يشرع الجهاد لتقتل نفسك وتكشف صدرك للرشاش وتقول انا شهيد ؟؟؟
كلنا يعلم ان امريكا هي القوة العظمى وتملك جميع انواع أسلحة الدمار الشامل
وهي تملك الاقتصاد القوي جدا وتسيطر على العالم عسكريا واقتصادياً وعلمياً
فهي عندم تتحدث فهي تتحدث بكونها أكبر قوة من جميع الجوانب
هذه سنة الله في خلقه / القوة هي الفيصل في الصراع " ومن اعتقد غير ذلك " فهو بكل تأكيد واهم
من هذ المنطلق فانا الهاد السامي يبدء بإعداد ( القوة ) عملاً بقوله تعالى : " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة " ، وان تقدر الامور حق قدرها ، فلا تقدم إلا اذا كانت عوامل النصر متيسرة ، والتوفيق بعد ذلك من عند الله .. انظر ماذ حل بأفغانستان لقد سقطت طالبان ، وتشتت شمل قادتها ، وحوصر رجالها ، وهم الآن قاب قوسين او ادنى من القبض على [ ابن لادن ] او قتله وهذ كله بسبب عدم وضع دراسات لكي تساعد صانع القرار في اتخاذ ما يره مناسب هل نحن المسلمين لايوجد لدينا الحكمه وبعد انظر لكي ننظر الى أي وضع بنظره واقعيه .
وعن أسامة إبن لادن كنت لديه فرصة كبيرة جداً (( لدفع الضرر)) عن المسلمين في أفغانستان .فإذا أفترضنا أنه لم يكن له أي يد فيما قد صار في نيويورك وواشطن : فكان من الأولى من باب دفع الضرر أن ينفي للأمة الإسلامية تورطه في تلك التهمة ، وسوف نصدقه لو انه قال [أقسم بالله العظيم انني لم افعل ذلك ] وانا مستعد لتسليم نفسي الى أي دوله غير امريكا ومحاكمتي محاكمه عادله فااذ حكم عليه بالقتل وهو مظلوم فهو شهيد وهذ ما يتمناه كل مسلم الحصول على الشهاده ويكون بذلك حقنا دماء المسلمين ونال الشهاده فماذا عن قسمه وماذا فعل بهذا القسم؟؟ فأسامة في هذه النقطة قد أساء للإسلام فقد تكلم بإسم الإسلام من نهج وفكرة شخصية .. وكان من الأولى أن تمنع منظمة القاعدة هذا العدوان ليس بالتحدي والإستعلاء .. وإنما بالذكاء والدهاء والحنكة السياسية
فعندما نريد أن نسترجع أراضي المسلمين وأن تسود حضارة الإسلام العالم .. فيجب علينا في البداية أن نفهم طريقة عملها وكيف نوظف الأسلحة الحديثة (النفسية - العقلية - الإعلامية -) .. لصالحنا.. لي رجاء من جميع الاخوان عدم التجريح انا عندم كتبت هذ المقال اريد معرفه راى القرا حيث انا ادور اتي على كل من العراق والسدان والصومال وكثير من الدول التي تتهم في الارهاب اتمنا من هذه الدول ان تضع امريكا عند الامر الواقع وتتعامل معها بدون عنجهيه وتكبر وتعالي فهي تبحث عن سبب لكي تدك تلك الدول مع العلم انا تلك الدول لو رفضه التعاون مع امريكا فلن تجد منا نحن العرب غير الكلام الكثير وبدون فعل اتمنا من تلك الدول حقن دماء المسلمين وعدم تعريض شعوبها للهلاك ايه المسلمين خذ العبره من غيركم اقسم بالله انني ناصح انا اعلم انا كثير من القراء سوف يتهمني بالخيانه و الجبن وغيره من اقبح الكلام ولكن ضميي مستريح حيث انني اقول ما يدور في خاطري بكل صراحه ولست امعه ارداد ما يقوله كثير من الناس يقول شي والواقع شي اخر هذ والسلام
اقسم بالله انني اتحسر على ما يفعل في افغانستان ولكن هذ هو الواقع قد يختلف معي كثير من التاس ولكن هذه وجه نظري ولن افرضها على احد وانا اتقبل كل راي يخالف راي نرجو ان نناقش هذ الامر بحجه مقابل الحجه وبحترام ونقاش ايجابي
الجهاد هو : ان تعمل لأن تكون كلمة الله هي العليا ، وان يكون في عملك عز للإسلام و المسلمين ، وان ترك عواقب ما ُتقدم عليه .. فلا تأتي عملاً يكون في نهايته مثل ماحل بأفغانستان من التدمير و التقتيل و التشريد ..
لم يشرع الجهاد لتقتل نفسك وتكشف صدرك للرشاش وتقول انا شهيد ؟؟؟
كلنا يعلم ان امريكا هي القوة العظمى وتملك جميع انواع أسلحة الدمار الشامل
وهي تملك الاقتصاد القوي جدا وتسيطر على العالم عسكريا واقتصادياً وعلمياً
فهي عندم تتحدث فهي تتحدث بكونها أكبر قوة من جميع الجوانب
هذه سنة الله في خلقه / القوة هي الفيصل في الصراع " ومن اعتقد غير ذلك " فهو بكل تأكيد واهم
من هذ المنطلق فانا الهاد السامي يبدء بإعداد ( القوة ) عملاً بقوله تعالى : " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة " ، وان تقدر الامور حق قدرها ، فلا تقدم إلا اذا كانت عوامل النصر متيسرة ، والتوفيق بعد ذلك من عند الله .. انظر ماذ حل بأفغانستان لقد سقطت طالبان ، وتشتت شمل قادتها ، وحوصر رجالها ، وهم الآن قاب قوسين او ادنى من القبض على [ ابن لادن ] او قتله وهذ كله بسبب عدم وضع دراسات لكي تساعد صانع القرار في اتخاذ ما يره مناسب هل نحن المسلمين لايوجد لدينا الحكمه وبعد انظر لكي ننظر الى أي وضع بنظره واقعيه .
وعن أسامة إبن لادن كنت لديه فرصة كبيرة جداً (( لدفع الضرر)) عن المسلمين في أفغانستان .فإذا أفترضنا أنه لم يكن له أي يد فيما قد صار في نيويورك وواشطن : فكان من الأولى من باب دفع الضرر أن ينفي للأمة الإسلامية تورطه في تلك التهمة ، وسوف نصدقه لو انه قال [أقسم بالله العظيم انني لم افعل ذلك ] وانا مستعد لتسليم نفسي الى أي دوله غير امريكا ومحاكمتي محاكمه عادله فااذ حكم عليه بالقتل وهو مظلوم فهو شهيد وهذ ما يتمناه كل مسلم الحصول على الشهاده ويكون بذلك حقنا دماء المسلمين ونال الشهاده فماذا عن قسمه وماذا فعل بهذا القسم؟؟ فأسامة في هذه النقطة قد أساء للإسلام فقد تكلم بإسم الإسلام من نهج وفكرة شخصية .. وكان من الأولى أن تمنع منظمة القاعدة هذا العدوان ليس بالتحدي والإستعلاء .. وإنما بالذكاء والدهاء والحنكة السياسية
فعندما نريد أن نسترجع أراضي المسلمين وأن تسود حضارة الإسلام العالم .. فيجب علينا في البداية أن نفهم طريقة عملها وكيف نوظف الأسلحة الحديثة (النفسية - العقلية - الإعلامية -) .. لصالحنا.. لي رجاء من جميع الاخوان عدم التجريح انا عندم كتبت هذ المقال اريد معرفه راى القرا حيث انا ادور اتي على كل من العراق والسدان والصومال وكثير من الدول التي تتهم في الارهاب اتمنا من هذه الدول ان تضع امريكا عند الامر الواقع وتتعامل معها بدون عنجهيه وتكبر وتعالي فهي تبحث عن سبب لكي تدك تلك الدول مع العلم انا تلك الدول لو رفضه التعاون مع امريكا فلن تجد منا نحن العرب غير الكلام الكثير وبدون فعل اتمنا من تلك الدول حقن دماء المسلمين وعدم تعريض شعوبها للهلاك ايه المسلمين خذ العبره من غيركم اقسم بالله انني ناصح انا اعلم انا كثير من القراء سوف يتهمني بالخيانه و الجبن وغيره من اقبح الكلام ولكن ضميي مستريح حيث انني اقول ما يدور في خاطري بكل صراحه ولست امعه ارداد ما يقوله كثير من الناس يقول شي والواقع شي اخر هذ والسلام