عبدالله المهيني
07-01-2003, 19:34
ذوو الإحتياجات الخاصة معاناة دائمة في
المجتمع وشموخ على الرغم من الإعاقة
يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة في بعض
المجتمعات عزلة مقننة ( لا ساقة ولا ناقة )
لهم فيها ازاء صعوبة وآلية التعايش مع تلك
المجتمعات الفارطة جراء عدم التثقيف
الإجتماعي لدى فئة من الناس حينا وحينا آخر
لعدم قابلية ذوي الإحتياجات وفق حالتهم
الحالية . وكنموذج حي قامت ( الجزيرة )
باستلاع على ذوي الإعاقة السمعية ( الصم
والبكم ) فكانت ردود الأفعال من قبلهم
متباينة واكثر ما لفت الإنتباه حيلولة
التعامل مع المصالح العامة كالمحاكم
الشرعية وادارات المرور ومراكز الشرط
والمستوصفات والمستشفيات... الخ من الدوائر
الحكومية والأهلية ذات الطابع الخدمي
وطالبوا بوضع مترجم إشارة في كل دائرة حتى
يتسنى لهم إنهاء إجراءاتهم ومعاملاتهم بكل
يسير وسهولة في حين أشادوا بخطوة وزارة
الخدمة المدنية حين وضعت في كل فرع لها
مترجم لغة إشارة.
هذا جزء من معاناة فئة واحدة فقط فما بالكم
بالفئات الأخرى كذوي الإعاقة البصرية
والفكرية والتخلف العقلي في حين وجهت بحسن
معاملة اصحاب الإعاقة الجسدية بشيء قليل من
التيسير ف بعض الجوانب الخدمية وإن كان
يغلب عليها الإهتمام بجانب مواقف السيارات
كونهم أسوياء وهذا لا مشاحة فيه لكنهم بحاجة
كغيرهم للمزيد من العناية بالمرافق
العامة .
هذا ماسطره قلم الأستاذ - خالد المرشود
المحرر بجريدة الجزيرة بالعدد 11057
الإثنين 3 ذي القعدة 1423هـ 6 يناير 2003 م
عبدالله المهيني
المجتمع وشموخ على الرغم من الإعاقة
يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة في بعض
المجتمعات عزلة مقننة ( لا ساقة ولا ناقة )
لهم فيها ازاء صعوبة وآلية التعايش مع تلك
المجتمعات الفارطة جراء عدم التثقيف
الإجتماعي لدى فئة من الناس حينا وحينا آخر
لعدم قابلية ذوي الإحتياجات وفق حالتهم
الحالية . وكنموذج حي قامت ( الجزيرة )
باستلاع على ذوي الإعاقة السمعية ( الصم
والبكم ) فكانت ردود الأفعال من قبلهم
متباينة واكثر ما لفت الإنتباه حيلولة
التعامل مع المصالح العامة كالمحاكم
الشرعية وادارات المرور ومراكز الشرط
والمستوصفات والمستشفيات... الخ من الدوائر
الحكومية والأهلية ذات الطابع الخدمي
وطالبوا بوضع مترجم إشارة في كل دائرة حتى
يتسنى لهم إنهاء إجراءاتهم ومعاملاتهم بكل
يسير وسهولة في حين أشادوا بخطوة وزارة
الخدمة المدنية حين وضعت في كل فرع لها
مترجم لغة إشارة.
هذا جزء من معاناة فئة واحدة فقط فما بالكم
بالفئات الأخرى كذوي الإعاقة البصرية
والفكرية والتخلف العقلي في حين وجهت بحسن
معاملة اصحاب الإعاقة الجسدية بشيء قليل من
التيسير ف بعض الجوانب الخدمية وإن كان
يغلب عليها الإهتمام بجانب مواقف السيارات
كونهم أسوياء وهذا لا مشاحة فيه لكنهم بحاجة
كغيرهم للمزيد من العناية بالمرافق
العامة .
هذا ماسطره قلم الأستاذ - خالد المرشود
المحرر بجريدة الجزيرة بالعدد 11057
الإثنين 3 ذي القعدة 1423هـ 6 يناير 2003 م
عبدالله المهيني