حمتو
15-12-2002, 03:45
قصيده موجعه
وهذه القصيده كانت لأنسان سعيد من ابناء حايل ولاكن انقلب الحال عليه بعد سفره الى خارج حايل في بلد داخل الحدود وازدياد حاجته لأهله
طــاوق الــهم قـلبي يـوم أنا عنك معصــوم
من حال ما أوده لنفسي لاكنه غـصـبهــا
هم فوق هم وكـثــرت وصـــــارت هـــمـوم
وشلون يجي النوم والنفس زاد كربها
تخبر يوم أنا عندك والشمس ما حدرها غـيوم
والـنـفـس صافـيه مـحـدن عـــطــبــها
والــلــيــل صــافـي تــحــلابــه الــحـلوم
والأرض خـضــرا مــا جــاهــا جـدبــها
الــيــوم دلـــيــت أشوف بــالـضهر نجوم
والــفــرحــه مـدري الــي مــن قـلبها
وبا لـلــيــل ما تــــذوق الــــنفــس نـوم
والنـــاس مـــن حــالــي زاد عـــجـبها
لــو يــدرون بـحـــالـــي مـــازدو الـــوم
ولا قالــو هـذا كـاسـات العــنى شـربها
واثــمــره ودي اجـــيــك ولا أفـارقك دوم
لاكـــن عـيــنـي عـنـك ربـي حـجـبـها
يــا الله يــا الــمعـبـود يـا هادي المنجوم
تــفـك نــفــــسـي مـن هــم ركــبـها
وصــلاه ربــــي كــل مـــا مــــر يــوم
وكــثــر مـاء زمــزم والــــي شـربهـا
عــلــى نــبــي بــعــثــه الله بــيــوم
للــعــرب ألـي الـجهل واصــل ركـبـها
الكاتب/ حمتو
وهذه القصيده كانت لأنسان سعيد من ابناء حايل ولاكن انقلب الحال عليه بعد سفره الى خارج حايل في بلد داخل الحدود وازدياد حاجته لأهله
طــاوق الــهم قـلبي يـوم أنا عنك معصــوم
من حال ما أوده لنفسي لاكنه غـصـبهــا
هم فوق هم وكـثــرت وصـــــارت هـــمـوم
وشلون يجي النوم والنفس زاد كربها
تخبر يوم أنا عندك والشمس ما حدرها غـيوم
والـنـفـس صافـيه مـحـدن عـــطــبــها
والــلــيــل صــافـي تــحــلابــه الــحـلوم
والأرض خـضــرا مــا جــاهــا جـدبــها
الــيــوم دلـــيــت أشوف بــالـضهر نجوم
والــفــرحــه مـدري الــي مــن قـلبها
وبا لـلــيــل ما تــــذوق الــــنفــس نـوم
والنـــاس مـــن حــالــي زاد عـــجـبها
لــو يــدرون بـحـــالـــي مـــازدو الـــوم
ولا قالــو هـذا كـاسـات العــنى شـربها
واثــمــره ودي اجـــيــك ولا أفـارقك دوم
لاكـــن عـيــنـي عـنـك ربـي حـجـبـها
يــا الله يــا الــمعـبـود يـا هادي المنجوم
تــفـك نــفــــسـي مـن هــم ركــبـها
وصــلاه ربــــي كــل مـــا مــــر يــوم
وكــثــر مـاء زمــزم والــــي شـربهـا
عــلــى نــبــي بــعــثــه الله بــيــوم
للــعــرب ألـي الـجهل واصــل ركـبـها
الكاتب/ حمتو